السرطان - الايورفيدا العلاج بالأعشاب
السرطان هو عبارة عن نمو غير المنضبط من الخلايا عادة ما تحدث عندما تمر الخلايا الطبيعية طفرة جينية على نحو مطرد ولفترات طويلة. هناك فشل من جانب الخلايا لوقف الانقسام والنمو وتمر من الموت المبرمج. هناك ما يقرب من 200 أنواع مختلفة من السرطانات المعروفة. وتشمل أسباب السرطان والوراثة. دخان التبغ؛ إشعاع؛ الأشعة فوق البنفسجية من الشمس. السموم الغذائي؛ والمواد الكيميائية البيئية. النتائج السرطان عندما تجلب هذه الأسباب عن زيادة في الجينات المسرطنة والحد من الجينات الكابتة للورم، الجينات إصلاح الحمض النووي، والجينات التدمير الذاتي.
هناك خمسة أنواع رئيسية من سرطان والتي تشمل: 1) سرطان، والذي ينتج من الجلد وبطانة أجهزة وأنظمة الجسم [غدية. سرطان الخلايا القاعدية؛ سرطان الخلايا الحرشفية؛ وسرطان الخلايا الانتقالية] 2) الورم اللحمي، والتي تطور في النسيج الضام [العظام والغضاريف والدهون والعضلات والأوعية الدموية] 3) اللوكيميا، الذي يتطور في نخاع العظام 4) سرطان الغدد الليمفاوية والورم النخاعي، الذي وضع في جهاز المناعة، و5 ) أورام الدماغ والحبل الشوكي [الورم، نجمي].
يتم التدريج السرطان وفقا لشكل TNM (الورم [T1-4 مما يشير إلى زيادة شدة]؛ عقدة 0-3، مما يدل على الهجرة التقدمية، والانبثاث [0 أو 1]). ويتم أيضا أنها مراحل 1-4، والتي تشير مرة أخرى زيادة تدريجيا شدة. انطلاق يجلب التوحيد الشامل بخصوص تقييم وعلاج السرطان وفهم التكهن بها. علاج السرطان تشمل طرائق مختلفة مثل الجراحة، والعلاج الكيميائي، العلاج الإشعاعي، العلاج الموجه، العلاج المناعي، ارتفاع الحرارة، زرع الخلايا الجذعية، العلاج الضوئي والليزر.
على الرغم من تعدد المتاحة، وخيارات العلاج المتقدمة، علاج السرطان لا يزال لديه الكثير من القيود، وتكرار هي قضية رئيسية. الجراحة قد لا إزالة جسديا جميع الخلايا السرطانية. العلاج الكيميائي يؤثر فقط على الخلايا السرطانية التي يقسم بنشاط. العلاج الإشعاعي أيضا لم تنجح في تدمير كل DNA الخلايا السرطانية. يمكن أن الطفرات المتكررة في الخلايا السرطانية جعل هذه مقاومة للقويا للغاية حتى العلاج الدوائي المتعدد. بعد خضوعه لمغفرة كاملة مع علاج السرطان، وتكرار هو الأكثر شيوعا في السنتين الأوليين؛ فرص تكرار تنخفض بشكل ملحوظ بعد خمس سنوات من مغفرة. تكرار نادر جدا بعد عشر سنوات من مغفرة. ولكن - وهذا الفكر مقلقا إلى حد ما - لا يزال هناك عدد قليل من حالات السرطان التي قد تتكرر حتى بعد عشر سنوات من مغفرة.
في هذا السيناريو، العلاج الايورفيدا لديها دور خاص في إدارة سرطان شاملة. حاليا، فإنه سيكون أكثر أمانا والأخلاقي لاستخدام العلاج الايورفيدا باعتبارها مكملة (إضافة على) العلاج بدلا من بديل (مستقل) العلاج. الثغرات الحالية في علاج السرطان يمكن شغلها تماما مع الأدوية الايورفيدا. يمكن العلاج الايورفيدا يعزز إلى حد كبير نظام المناعة، ويساعد الجسم في حربها ضد الخلايا السرطانية. يمكن أن الأدوية العشبية وتركيبات herbo المعدنية تقلل من سرطان الخلايا المتحولة و تدمر خلايا غير طبيعية. نظرا بالتزامن العلاج الايورفيدا يمكن أن تقلل من الآثار الجانبية المعروفة للعلاجات الحديثة، وتحسين الاستجابة للعلاج، والمساعدة في إطالة مغفرة، وتساعد أيضا في منع تكرارها.
أدوية الايورفيدا تعمل على أجهزة معينة وأجهزة الجسم. وبالتالي العلاج الايورفيدا يمكن أن توفر علاج السرطان المستهدفة للغاية وكذلك حماية الأجهزة من التلف لا رجعة فيه. ويمكن أيضا أن هذا العلاج يمكن استخدامها لتحويل دفة الامور في الحالات المقاومة للأدوية أو فشل العلاج الحديثة، أو حيث الآثار الجانبية للأدوية الحديثة تتطلب سحب هذه الأدوية. العلاج الايورفيدا هي أيضا مفيدة جدا في السرطان في مراحله المتقدمة مع نقائل متعددة، أو المرضى الذين يعانون من سرطان في نهاية المرحلة، للمساعدة في السيطرة على المرض، وتحسين نوعية الحياة، وتحسين البقاء على قيد الحياة.
ومن المهم أن نلاحظ أن أقصى فائدة يمكن استخلاصها من العلاج الايورفيدا إذا يتم تشغيلها في أقرب وقت ممكن، مع الكشف الأول وتشخيص السرطان. معظم الأفراد يميلون إلى النظر لتلقي العلاج الايورفيدا بعد استنفاد جميع خيارات العلاج الحديثة، عندما يكون المريض هو بالفعل في المرحلة النهائية، وليس هناك وقت للأدوية الايورفيدا للعمل. بل هو أيضا نفس القدر من الأهمية لتجنب دواء النفس أو الوقوع فريسة لالدجالين. فإن النظام الطبي نفسه لا يعمل لجميع أنواع السرطان. المرضى مختلفة مع نفس نوع وشدة مماثلة من السرطان قد يستجيبون بشكل مختلف لنفس الدواء. في الواقع، لا يمكن أن تعطى حتى مريض السرطان الفردية في معالجة نفس الأدوية إلى أجل غير مسمى. مطلوب الإشراف المنتظم والتقييم الدوري لتعديل العلاج بناء على تطور السرطان، والاستجابة للعلاج، وجود أو ظهور عوامل المشارك المهووسين ومعالجة الآثار السلبية. قرارات العلاج لسرطان من الواضح يست بسيطة.
وقد أثبتت التجربة السريرية منذ العقود الثلاثة الماضية باستمرار أن العلاج الايورفيدا لمرض السرطان يمكن أن يعطى بأمان بالتزامن مع طرق العلاج الحديثة، شريطة أن يتم القيام به على حد سواء من قبل الممارسين المؤهلين من مجالات تخصصهم. العلاج الايورفيدا يمكن أن تحدث فرقا كبيرا في النتيجة النهائية بينما علاج السرطان. وبالتالي العلاج الايورفيدا له دور واضح للعب في إدارة السرطان.
الدكتور AA Mundewadi هو رئيس الأطباء الايورفيدا في Mundewadi الايورفيدا عيادة مقرها في ثين، ولاية ماهاراشترا، الهند. وهو متاح بوصفه مستشار الايورفيدا الانترنت في http://www.ayurvedaphysician.com
العيادة على الانترنت تقدم العلاج الايورفيدا لجميع المشاكل الصحية المزمنة والحرارية. الدكتور AA Mundewadi، BAMS، لديه خبرة سريرية لأكثر من 30 عاما والخبرة البحثية السريرية من 15 عاما. وقد أجرى بحوث واسعة النطاق في الإصابة بفيروس نقص المناعة البشرية، الفصام والعديد من الأمراض المزمنة الأخرى.
السرطان هو عبارة عن نمو غير المنضبط من الخلايا عادة ما تحدث عندما تمر الخلايا الطبيعية طفرة جينية على نحو مطرد ولفترات طويلة. هناك فشل من جانب الخلايا لوقف الانقسام والنمو وتمر من الموت المبرمج. هناك ما يقرب من 200 أنواع مختلفة من السرطانات المعروفة. وتشمل أسباب السرطان والوراثة. دخان التبغ؛ إشعاع؛ الأشعة فوق البنفسجية من الشمس. السموم الغذائي؛ والمواد الكيميائية البيئية. النتائج السرطان عندما تجلب هذه الأسباب عن زيادة في الجينات المسرطنة والحد من الجينات الكابتة للورم، الجينات إصلاح الحمض النووي، والجينات التدمير الذاتي.
هناك خمسة أنواع رئيسية من سرطان والتي تشمل: 1) سرطان، والذي ينتج من الجلد وبطانة أجهزة وأنظمة الجسم [غدية. سرطان الخلايا القاعدية؛ سرطان الخلايا الحرشفية؛ وسرطان الخلايا الانتقالية] 2) الورم اللحمي، والتي تطور في النسيج الضام [العظام والغضاريف والدهون والعضلات والأوعية الدموية] 3) اللوكيميا، الذي يتطور في نخاع العظام 4) سرطان الغدد الليمفاوية والورم النخاعي، الذي وضع في جهاز المناعة، و5 ) أورام الدماغ والحبل الشوكي [الورم، نجمي].
يتم التدريج السرطان وفقا لشكل TNM (الورم [T1-4 مما يشير إلى زيادة شدة]؛ عقدة 0-3، مما يدل على الهجرة التقدمية، والانبثاث [0 أو 1]). ويتم أيضا أنها مراحل 1-4، والتي تشير مرة أخرى زيادة تدريجيا شدة. انطلاق يجلب التوحيد الشامل بخصوص تقييم وعلاج السرطان وفهم التكهن بها. علاج السرطان تشمل طرائق مختلفة مثل الجراحة، والعلاج الكيميائي، العلاج الإشعاعي، العلاج الموجه، العلاج المناعي، ارتفاع الحرارة، زرع الخلايا الجذعية، العلاج الضوئي والليزر.
على الرغم من تعدد المتاحة، وخيارات العلاج المتقدمة، علاج السرطان لا يزال لديه الكثير من القيود، وتكرار هي قضية رئيسية. الجراحة قد لا إزالة جسديا جميع الخلايا السرطانية. العلاج الكيميائي يؤثر فقط على الخلايا السرطانية التي يقسم بنشاط. العلاج الإشعاعي أيضا لم تنجح في تدمير كل DNA الخلايا السرطانية. يمكن أن الطفرات المتكررة في الخلايا السرطانية جعل هذه مقاومة للقويا للغاية حتى العلاج الدوائي المتعدد. بعد خضوعه لمغفرة كاملة مع علاج السرطان، وتكرار هو الأكثر شيوعا في السنتين الأوليين؛ فرص تكرار تنخفض بشكل ملحوظ بعد خمس سنوات من مغفرة. تكرار نادر جدا بعد عشر سنوات من مغفرة. ولكن - وهذا الفكر مقلقا إلى حد ما - لا يزال هناك عدد قليل من حالات السرطان التي قد تتكرر حتى بعد عشر سنوات من مغفرة.
في هذا السيناريو، العلاج الايورفيدا لديها دور خاص في إدارة سرطان شاملة. حاليا، فإنه سيكون أكثر أمانا والأخلاقي لاستخدام العلاج الايورفيدا باعتبارها مكملة (إضافة على) العلاج بدلا من بديل (مستقل) العلاج. الثغرات الحالية في علاج السرطان يمكن شغلها تماما مع الأدوية الايورفيدا. يمكن العلاج الايورفيدا يعزز إلى حد كبير نظام المناعة، ويساعد الجسم في حربها ضد الخلايا السرطانية. يمكن أن الأدوية العشبية وتركيبات herbo المعدنية تقلل من سرطان الخلايا المتحولة و تدمر خلايا غير طبيعية. نظرا بالتزامن العلاج الايورفيدا يمكن أن تقلل من الآثار الجانبية المعروفة للعلاجات الحديثة، وتحسين الاستجابة للعلاج، والمساعدة في إطالة مغفرة، وتساعد أيضا في منع تكرارها.
أدوية الايورفيدا تعمل على أجهزة معينة وأجهزة الجسم. وبالتالي العلاج الايورفيدا يمكن أن توفر علاج السرطان المستهدفة للغاية وكذلك حماية الأجهزة من التلف لا رجعة فيه. ويمكن أيضا أن هذا العلاج يمكن استخدامها لتحويل دفة الامور في الحالات المقاومة للأدوية أو فشل العلاج الحديثة، أو حيث الآثار الجانبية للأدوية الحديثة تتطلب سحب هذه الأدوية. العلاج الايورفيدا هي أيضا مفيدة جدا في السرطان في مراحله المتقدمة مع نقائل متعددة، أو المرضى الذين يعانون من سرطان في نهاية المرحلة، للمساعدة في السيطرة على المرض، وتحسين نوعية الحياة، وتحسين البقاء على قيد الحياة.
ومن المهم أن نلاحظ أن أقصى فائدة يمكن استخلاصها من العلاج الايورفيدا إذا يتم تشغيلها في أقرب وقت ممكن، مع الكشف الأول وتشخيص السرطان. معظم الأفراد يميلون إلى النظر لتلقي العلاج الايورفيدا بعد استنفاد جميع خيارات العلاج الحديثة، عندما يكون المريض هو بالفعل في المرحلة النهائية، وليس هناك وقت للأدوية الايورفيدا للعمل. بل هو أيضا نفس القدر من الأهمية لتجنب دواء النفس أو الوقوع فريسة لالدجالين. فإن النظام الطبي نفسه لا يعمل لجميع أنواع السرطان. المرضى مختلفة مع نفس نوع وشدة مماثلة من السرطان قد يستجيبون بشكل مختلف لنفس الدواء. في الواقع، لا يمكن أن تعطى حتى مريض السرطان الفردية في معالجة نفس الأدوية إلى أجل غير مسمى. مطلوب الإشراف المنتظم والتقييم الدوري لتعديل العلاج بناء على تطور السرطان، والاستجابة للعلاج، وجود أو ظهور عوامل المشارك المهووسين ومعالجة الآثار السلبية. قرارات العلاج لسرطان من الواضح يست بسيطة.
وقد أثبتت التجربة السريرية منذ العقود الثلاثة الماضية باستمرار أن العلاج الايورفيدا لمرض السرطان يمكن أن يعطى بأمان بالتزامن مع طرق العلاج الحديثة، شريطة أن يتم القيام به على حد سواء من قبل الممارسين المؤهلين من مجالات تخصصهم. العلاج الايورفيدا يمكن أن تحدث فرقا كبيرا في النتيجة النهائية بينما علاج السرطان. وبالتالي العلاج الايورفيدا له دور واضح للعب في إدارة السرطان.
الدكتور AA Mundewadi هو رئيس الأطباء الايورفيدا في Mundewadi الايورفيدا عيادة مقرها في ثين، ولاية ماهاراشترا، الهند. وهو متاح بوصفه مستشار الايورفيدا الانترنت في http://www.ayurvedaphysician.com
العيادة على الانترنت تقدم العلاج الايورفيدا لجميع المشاكل الصحية المزمنة والحرارية. الدكتور AA Mundewadi، BAMS، لديه خبرة سريرية لأكثر من 30 عاما والخبرة البحثية السريرية من 15 عاما. وقد أجرى بحوث واسعة النطاق في الإصابة بفيروس نقص المناعة البشرية، الفصام والعديد من الأمراض المزمنة الأخرى.