الشفاء من السرطان
السرطان هو آفة معظم الخبيثة. ولكن، هو البحث لإيجاد علاج الذي لا يزال في الجز الرأي العام الأميركي من أصل المليارات من الدولارات كل عام. من دون سبب واضح سوى الطمع في صناعة الأدوية، والمسؤولين المنتخبين لدينا وشركات التأمين لا يزال الرأي العام الأميركي لينخدع وسائل الإعلام، فإن الكثير من الأوساط الطبية وادارة الاغذية والعقاقير إلى الاعتقاد بأن الطريقة الوحيدة للتوصل إلى علاج السرطان هو التبرع بمزيد من الاموال الى انها البحوث. هذا هو نوع من خرط الجولة قبل وسائل الإعلام أن يصلي على سذاجة الجماهير مع كل تلك الإعلانات نافرة نرى عمليا كل بضع دقائق على شاشة التلفزيون التسول للحصول على المزيد من المال. فمن الخاص بك دولار تم تحقيقها بشق الأنفس التي تحافظ باستمرار هذا ادعاء كاذب أن أبحاث السرطان لتكون ناجحة يعتمد فقط على كسب المزيد من الاموال. هذا النوع من حيلة لالحزب الاتحادي الديمقراطي الجمهور إلى الاعتقاد بأن فقط المزيد من الاموال ضخها في أبحاث السرطان سيجلب حول علاج، في حين أنها تعرف كل على طول تلك المليارات من الدولارات تبرعت يبقى مجرد المعلنين الحصول على مزيد من الأموال للأبحاث. يستمر العلاج بعيد المنال من أي وقت مضى أن يتملص هؤلاء الباحثين فقط حتى الأموال تتدفق في. ثم مرة أخرى ربما هناك حقا حبة سحرية هناك؟ ولكن، انها مجرد خفية ربما وراء ستار من السرية فقط حتى القطار المال يبقي الحق على المتداول على طول.
وإذا كان المجتمع الطبي، كانت وسائل الإعلام، وصناعة التأمين وحتى صناعة الأدوية جادا حقا في علاج كل هذه الأمراض اللعين أنها يجب أن تركز على تثقيف الجمهور بشأن جميع أشكال العلاج الطبي الأصيلة المتوفرة، وغير مكلفة بالفعل، و الحق تحت أنوفنا. علينا أن نتذكر أنه لم يكن ذلك منذ زمن بعيد أن الطب العلاج بتقويم العمود الفقري وقد بدا عليه من قبل المجتمع الطبي إنشاء صحيحة تماما مثل زيت الثعبان. اليوم، يتم قبول الطب بتقويم العمود الفقري كثيرا كشكل من أشكال العلاج الطبي وحتى مساهما في علاج اصابة في العمود الفقري. هذا النوع، وممارسة العلاج بتقويم العمود الفقري وغالبا ما يكون بديلا أفضل من الجراحة، وأقل تكلفة وأقل تدخلا من ذلك بكثير.
عندما يتعلق الأمر إلى أسباب من أنواع عديدة من السرطان معظم الجميع يدرك الآن أن التدخين هو في كثير من الأحيان مرتبطة بداء السرطان. ولكن، هناك المحرضين أكثر دهاء الأخرى التي وضعت واحدة على خطر كبير في تطوير أي شكل من أشكال السرطان. ثلاثة عوامل رئيسية هي صلة مباشرة يسبب السرطان. كثير حتى لا يدركون أن صحة الفم جيدة القنوات الجذرية خصوصا المصابين هي حاضنات كبيرة لخلايا السرطان. هناك عامل آخر هو مستويات التوتر. قدرة الفرد على السيطرة على الإجهاد في حياتهم هي رادعا كبيرا في وقف تطور السرطان. للأسف اليوم، بالنسبة للكثيرين أن ليس خيارا. الإجهاد يلعب دورا حيويا في إضعاف جهاز المناعة، مما يزيد من خطر الإصابة بالسرطان. ربما، الحاضنة الأكثر تأثيرا من السرطان في مجتمعنا اليوم هو ما يعرف عادة باسم النظام الغذائي الأميركي. الأطعمة التي تثري خلايا الدم البيضاء هي حتمية في الحفاظ على الصحة منها. خلايا الدم البيضاء مهمة في جسمك لأنها تحسن بها ظيفة نظام المناعة وتساعد على محاربة الالتهابات. إذا كان لديك عدد خلايا الدم البيضاء منخفضا، فهي قد تشير إلى مرض. وهناك سبب آخر شائع لانخفاض خلايا الدم البيضاء يمر علاج الطبية الرئيسية القائمة مثل الإشعاع أو العلاج الكيميائي. يمكن زيادة عدد خلايا الدم البيضاء الخاصة بك تقليل فرصها في الحصول على المرضى، وكذلك يقلل كثيرا من فرص الإصابة بسرطان. كما يمكننا أن نرى الطرق التقليدية لعلاج السرطان مثل العلاج الكيميائي والإشعاع يسهم أيضا في زوال خلايا الدم البيضاء التي تحمي جهاز المناعة من الإصابة بسرطان في المقام الأول. هو حقا مثل الإرداف الخلفي من قبل المجتمع الطبي، ادارة الاغذية والعقاقير وصناعة الأدوية عندما نعرف أن خلايا الدم البيضاء تحمي جسم الإنسان من السرطان وبذلك لماذا أي شخص يذهب من خلال العلاج الكيماوي لوقف هو نشر كل شيء عندما الكيماوي لا هو زيادة انتشار المرض.
ولكن، هو في تناول بعض الأطعمة الصحية التي تزيد من خلايا الدم البيضاء هو على الارجح أفضل طريقة لتخفيف فرص الإصابة بسرطان. علاجات الطبيعية التي كانت موجودة منذ قرون جنبا إلى جنب مع الأطعمة التي تزيد WBC ضرورية في مكافحة جميع أشكال السرطان، ومنعهم من تشكيل في المقام الأول. مخلب القط، والمعروفة من قبل انها أكثر الاسم الرسمي كما مخالب القط هو كرمة ودسي هذا الأصليين إلى الغابات المطيرة في الأمازون في أمريكا الجنوبية والوسطى. اسمها مشتق من المنحني، على شكل مخلب أبحث الشوك، والتي تشبه مخلب القط.
وقد استخدمت هذه اللحاء والجذور تقليديا الاعشاب القبلية لأكثر من 2000 سنة لعلاج مجموعة واسعة من الظروف الصحية، بما في ذلك: الاضطرابات المزمنة التهابات، وبكتيريا والالتهابات الفطرية، التهاب المفاصل، والدوسنتاريا، الحمى وقرحة المعدة ومشاكل في الجهاز الهضمي المختلفة، و حتى لتحديد النسل. كما يمكنك أن ترى أن هذا الجذر العضوية يدعم نظام المناعة التي يستفيد منها خلايا الدم البيضاء التي بدورها تحمي الجسم ضد تكوين خلايا السرطان من الانتشار. آخر مصدر الطعام العضوي لتوليد المزيد من خلايا الدم البيضاء وانها تستخدم للعلاج في كثير من الأمراض والمغذيات الأخرى مثل الكثير من مخلب القط ويمكن الاطلاع في خلايا الفطر والطحالب والأشنات، وبعض النباتات الصالحة للأكل. هذه جلوكان بيتا تعزز فعالية أجسادنا السرطان الخاص القضاء على الخلايا القاتلة الطبيعية، وخلايا الدم البيضاء التي هي بالفعل في أجسامنا.
عندما ننظر إلى الإحصائيات حيث ثلث السكان بسرطان في مرحلة ما من حياتهم سيكون لزاما علينا أن ندرك أهمية العلاجات العضوية التي أثبتت أمام اختبار الزمن. عندما الطرق التقليدية لعلاج السرطان تتهم 350،000 $ إلى 850000 $ لعلاج مرضى السرطان بمرض خطير. ودعا Erlotinib المخدرات الكيماوي تكلف 3500 $ في الشهر. وافقت ادارة الاغذية والعقاقير كعلاج للسرطان لأنه من المفترض أن تحسين البقاء على قيد الحياة من قبل 12 يوما. 12 يوما من الجحيم الحية. كل العلاج الكيميائي لا غير تجعلك مرضا. مثال على ذلك تذكر الممثل باتريك سويزي مات بسبب العلاج الكيميائي التي تم تصميمها للمساعدة ولكن بدلا من ذلك وضعت له من خلال ألما ومعاناة لا داعي لها. معاناة لا داعي لها لمجرد أنه لم يعط خيارات العلاج أكثر طبيعية وأفضل بديلة عندما تم تشخيص البداية كان. عند وضع التكلفة الفعلية لهذه يسمى الإجراءات الطبية التقليدية جنبا إلى جنب مع حقيقة أنها تضر أكثر أساسا على العكس تماما من قسم أبقراط تجعلك تتساءل هذا المجال الطبي لدينا ليست من نوعية العيش وإنقاذ الأرواح ولكن المزيد عن المال والأرباح.
الأطعمة مثل الفطر المحار وشوباكي هي خاصة مضادة للسرطان بسبب المستويات العالية من بيتا جلوكان. ومن هذه الفطر التي هي الأنسب لتدمير الخلايا السرطانية. وقد ثبت أيضا الفطر الصالح للأكل الأخرى لتعزيز مناعة و يكون لها آثار السامة للخلايا نفسها على الخلايا السرطانية. لا فقط الفطر لديها القدرة على القضاء على الخلايا السرطانية ولكنها هي التي توفر لمعظم السلطة في مهاجمة وقتل الخلايا السرطانية. تناول الفطريات وغيرها من الخضار الخضراء الطازجة العضوية جنبا إلى جنب مع سمك السلمون في الواقع لم يكن لذاقت جيدة جدا. في جوهر إنتاج الغذاء من اليوم، لدينا تجهيز الأغذية المصنعة، وكان له تأثير كبير على ظهور السرطان في أمريكا. الطعام الذي أكلت إلى الوراء قبل 60 عاما كان أكثر صحة وعلى هذا النحو فإن معدل الإصابة بسرطان كان أقل من ذلك بكثير. من المؤكد أن هناك مرضى السرطان والعلاج المعروف من العلاج الكيميائي ثم مرة أخرى ولكن، فإنه تطول فقط للمرض. كان هذا بسبب حقيقة أن العلاجات الأخرى لا تعتبر قابلة للتطبيق وفعالة وغير معروف تقريبا. اليوم، ونحن نعلم أن كثيرا مما نأكل، وانعدام النظافة الجيدة عن طريق الفم، والتدخين، ومستويات التوتر العالي كلها عوامل تساهم في السرطان لماذا لا يزال في ازدياد.
اليوم، عند الجمع بين مستويات التوتر المنخفض، نظافة الفم جيدة واتباع نظام غذائي غني بيتا جلوكان، جنبا إلى جنب مع ممارسة التمارين الرياضية، مع التعرض المعتدل لأشعة الشمس الطبيعية فقط ربما مزيج مثالي للتخفيف من المخاطر منها الإصابة بالسرطان أو إلى حد كبير زيادة قدرة الفرد على القضاء الخلايا السرطانية وعكس آثار دون الحاجة للخضوع لعلاج ذلك من خلال تصميم يطيل فقط هذا المرض، وفي كثير من الحالات يجعل الأمور أسوأ. للأسف، رغم العدد الهائل في أمريكا اليوم نواجه الحقائق المالية والاقتصادية التي زادت فقط المعدلات التي انتشرت الأمراض السرطانية.
عندما تكلفة العقاقير الحفاظ على زيادة والضغط الحالي من أي وقت مضى للتبرع المزيد من الأموال لأبحاث السرطان جنبا إلى جنب مع حقيقة بسيطة وهي أن معظمهم ليس لديه ما يكفي من الدخل القابل للتصرف للاستفادة إلى نمط الحياة التي يعادل تجنب تلك العوامل الأكثر تأثيرا في الإصابة بالسرطان في المقام الأول فليس من المستغرب ثم لماذا استمرت فقط معدلات الإصابة بالسرطان في الارتفاع. ومما يزيد هذا الواقع هو أن العلاجات الطبية التقليدية لا تزال تحظى بتأييد واسع من قبل المجتمع الطبي وصناعة الأدوية والضغط على أعضاء الكونغرس من خلال مساهماتهم في الحملة الانتخابية لديها سياسات في المكان الذي يقلل من فرص واحد لديه لعلاج السرطان بفعالية مع الأساليب غير التقليدية الأخرى . الأساليب التي هي معروفة ليكون أفضل البقاء على قيد الحياة ونوعية الحياة من معدلات تلك العلاجات الطبية المكلفة بحيث يقلل فقط المرء القدرة على البقاء على قيد الحياة في الأساس.
وأصبح السباق للعثور على علاج لمرض السرطان من المال صنع آلة لمكافحة المخدرات بتصنيع وقطاع التأمين. هناك علاجات متوفرة بالفعل أن نقدم واحدة علاجات فعالة أفضل بتكلفة أقل للتعويض والقضاء على السرطان مرة واحدة وإلى الأبد. تغييرات التعليم ونمط الحياة ضرورية في يلغي الآثار التي السرطان على حياة الفرد. الأهم من ذلك علينا أن نعترف بأننا ما نأكله وما نواصل القيام على البيئة من حولنا. الخيارات التي نتخذها في كثير من الأحيان تملي كيف نحن نذهب ليعيش ويموت.
السرطان هو آفة معظم الخبيثة. ولكن، هو البحث لإيجاد علاج الذي لا يزال في الجز الرأي العام الأميركي من أصل المليارات من الدولارات كل عام. من دون سبب واضح سوى الطمع في صناعة الأدوية، والمسؤولين المنتخبين لدينا وشركات التأمين لا يزال الرأي العام الأميركي لينخدع وسائل الإعلام، فإن الكثير من الأوساط الطبية وادارة الاغذية والعقاقير إلى الاعتقاد بأن الطريقة الوحيدة للتوصل إلى علاج السرطان هو التبرع بمزيد من الاموال الى انها البحوث. هذا هو نوع من خرط الجولة قبل وسائل الإعلام أن يصلي على سذاجة الجماهير مع كل تلك الإعلانات نافرة نرى عمليا كل بضع دقائق على شاشة التلفزيون التسول للحصول على المزيد من المال. فمن الخاص بك دولار تم تحقيقها بشق الأنفس التي تحافظ باستمرار هذا ادعاء كاذب أن أبحاث السرطان لتكون ناجحة يعتمد فقط على كسب المزيد من الاموال. هذا النوع من حيلة لالحزب الاتحادي الديمقراطي الجمهور إلى الاعتقاد بأن فقط المزيد من الاموال ضخها في أبحاث السرطان سيجلب حول علاج، في حين أنها تعرف كل على طول تلك المليارات من الدولارات تبرعت يبقى مجرد المعلنين الحصول على مزيد من الأموال للأبحاث. يستمر العلاج بعيد المنال من أي وقت مضى أن يتملص هؤلاء الباحثين فقط حتى الأموال تتدفق في. ثم مرة أخرى ربما هناك حقا حبة سحرية هناك؟ ولكن، انها مجرد خفية ربما وراء ستار من السرية فقط حتى القطار المال يبقي الحق على المتداول على طول.
وإذا كان المجتمع الطبي، كانت وسائل الإعلام، وصناعة التأمين وحتى صناعة الأدوية جادا حقا في علاج كل هذه الأمراض اللعين أنها يجب أن تركز على تثقيف الجمهور بشأن جميع أشكال العلاج الطبي الأصيلة المتوفرة، وغير مكلفة بالفعل، و الحق تحت أنوفنا. علينا أن نتذكر أنه لم يكن ذلك منذ زمن بعيد أن الطب العلاج بتقويم العمود الفقري وقد بدا عليه من قبل المجتمع الطبي إنشاء صحيحة تماما مثل زيت الثعبان. اليوم، يتم قبول الطب بتقويم العمود الفقري كثيرا كشكل من أشكال العلاج الطبي وحتى مساهما في علاج اصابة في العمود الفقري. هذا النوع، وممارسة العلاج بتقويم العمود الفقري وغالبا ما يكون بديلا أفضل من الجراحة، وأقل تكلفة وأقل تدخلا من ذلك بكثير.
عندما يتعلق الأمر إلى أسباب من أنواع عديدة من السرطان معظم الجميع يدرك الآن أن التدخين هو في كثير من الأحيان مرتبطة بداء السرطان. ولكن، هناك المحرضين أكثر دهاء الأخرى التي وضعت واحدة على خطر كبير في تطوير أي شكل من أشكال السرطان. ثلاثة عوامل رئيسية هي صلة مباشرة يسبب السرطان. كثير حتى لا يدركون أن صحة الفم جيدة القنوات الجذرية خصوصا المصابين هي حاضنات كبيرة لخلايا السرطان. هناك عامل آخر هو مستويات التوتر. قدرة الفرد على السيطرة على الإجهاد في حياتهم هي رادعا كبيرا في وقف تطور السرطان. للأسف اليوم، بالنسبة للكثيرين أن ليس خيارا. الإجهاد يلعب دورا حيويا في إضعاف جهاز المناعة، مما يزيد من خطر الإصابة بالسرطان. ربما، الحاضنة الأكثر تأثيرا من السرطان في مجتمعنا اليوم هو ما يعرف عادة باسم النظام الغذائي الأميركي. الأطعمة التي تثري خلايا الدم البيضاء هي حتمية في الحفاظ على الصحة منها. خلايا الدم البيضاء مهمة في جسمك لأنها تحسن بها ظيفة نظام المناعة وتساعد على محاربة الالتهابات. إذا كان لديك عدد خلايا الدم البيضاء منخفضا، فهي قد تشير إلى مرض. وهناك سبب آخر شائع لانخفاض خلايا الدم البيضاء يمر علاج الطبية الرئيسية القائمة مثل الإشعاع أو العلاج الكيميائي. يمكن زيادة عدد خلايا الدم البيضاء الخاصة بك تقليل فرصها في الحصول على المرضى، وكذلك يقلل كثيرا من فرص الإصابة بسرطان. كما يمكننا أن نرى الطرق التقليدية لعلاج السرطان مثل العلاج الكيميائي والإشعاع يسهم أيضا في زوال خلايا الدم البيضاء التي تحمي جهاز المناعة من الإصابة بسرطان في المقام الأول. هو حقا مثل الإرداف الخلفي من قبل المجتمع الطبي، ادارة الاغذية والعقاقير وصناعة الأدوية عندما نعرف أن خلايا الدم البيضاء تحمي جسم الإنسان من السرطان وبذلك لماذا أي شخص يذهب من خلال العلاج الكيماوي لوقف هو نشر كل شيء عندما الكيماوي لا هو زيادة انتشار المرض.
ولكن، هو في تناول بعض الأطعمة الصحية التي تزيد من خلايا الدم البيضاء هو على الارجح أفضل طريقة لتخفيف فرص الإصابة بسرطان. علاجات الطبيعية التي كانت موجودة منذ قرون جنبا إلى جنب مع الأطعمة التي تزيد WBC ضرورية في مكافحة جميع أشكال السرطان، ومنعهم من تشكيل في المقام الأول. مخلب القط، والمعروفة من قبل انها أكثر الاسم الرسمي كما مخالب القط هو كرمة ودسي هذا الأصليين إلى الغابات المطيرة في الأمازون في أمريكا الجنوبية والوسطى. اسمها مشتق من المنحني، على شكل مخلب أبحث الشوك، والتي تشبه مخلب القط.
وقد استخدمت هذه اللحاء والجذور تقليديا الاعشاب القبلية لأكثر من 2000 سنة لعلاج مجموعة واسعة من الظروف الصحية، بما في ذلك: الاضطرابات المزمنة التهابات، وبكتيريا والالتهابات الفطرية، التهاب المفاصل، والدوسنتاريا، الحمى وقرحة المعدة ومشاكل في الجهاز الهضمي المختلفة، و حتى لتحديد النسل. كما يمكنك أن ترى أن هذا الجذر العضوية يدعم نظام المناعة التي يستفيد منها خلايا الدم البيضاء التي بدورها تحمي الجسم ضد تكوين خلايا السرطان من الانتشار. آخر مصدر الطعام العضوي لتوليد المزيد من خلايا الدم البيضاء وانها تستخدم للعلاج في كثير من الأمراض والمغذيات الأخرى مثل الكثير من مخلب القط ويمكن الاطلاع في خلايا الفطر والطحالب والأشنات، وبعض النباتات الصالحة للأكل. هذه جلوكان بيتا تعزز فعالية أجسادنا السرطان الخاص القضاء على الخلايا القاتلة الطبيعية، وخلايا الدم البيضاء التي هي بالفعل في أجسامنا.
عندما ننظر إلى الإحصائيات حيث ثلث السكان بسرطان في مرحلة ما من حياتهم سيكون لزاما علينا أن ندرك أهمية العلاجات العضوية التي أثبتت أمام اختبار الزمن. عندما الطرق التقليدية لعلاج السرطان تتهم 350،000 $ إلى 850000 $ لعلاج مرضى السرطان بمرض خطير. ودعا Erlotinib المخدرات الكيماوي تكلف 3500 $ في الشهر. وافقت ادارة الاغذية والعقاقير كعلاج للسرطان لأنه من المفترض أن تحسين البقاء على قيد الحياة من قبل 12 يوما. 12 يوما من الجحيم الحية. كل العلاج الكيميائي لا غير تجعلك مرضا. مثال على ذلك تذكر الممثل باتريك سويزي مات بسبب العلاج الكيميائي التي تم تصميمها للمساعدة ولكن بدلا من ذلك وضعت له من خلال ألما ومعاناة لا داعي لها. معاناة لا داعي لها لمجرد أنه لم يعط خيارات العلاج أكثر طبيعية وأفضل بديلة عندما تم تشخيص البداية كان. عند وضع التكلفة الفعلية لهذه يسمى الإجراءات الطبية التقليدية جنبا إلى جنب مع حقيقة أنها تضر أكثر أساسا على العكس تماما من قسم أبقراط تجعلك تتساءل هذا المجال الطبي لدينا ليست من نوعية العيش وإنقاذ الأرواح ولكن المزيد عن المال والأرباح.
الأطعمة مثل الفطر المحار وشوباكي هي خاصة مضادة للسرطان بسبب المستويات العالية من بيتا جلوكان. ومن هذه الفطر التي هي الأنسب لتدمير الخلايا السرطانية. وقد ثبت أيضا الفطر الصالح للأكل الأخرى لتعزيز مناعة و يكون لها آثار السامة للخلايا نفسها على الخلايا السرطانية. لا فقط الفطر لديها القدرة على القضاء على الخلايا السرطانية ولكنها هي التي توفر لمعظم السلطة في مهاجمة وقتل الخلايا السرطانية. تناول الفطريات وغيرها من الخضار الخضراء الطازجة العضوية جنبا إلى جنب مع سمك السلمون في الواقع لم يكن لذاقت جيدة جدا. في جوهر إنتاج الغذاء من اليوم، لدينا تجهيز الأغذية المصنعة، وكان له تأثير كبير على ظهور السرطان في أمريكا. الطعام الذي أكلت إلى الوراء قبل 60 عاما كان أكثر صحة وعلى هذا النحو فإن معدل الإصابة بسرطان كان أقل من ذلك بكثير. من المؤكد أن هناك مرضى السرطان والعلاج المعروف من العلاج الكيميائي ثم مرة أخرى ولكن، فإنه تطول فقط للمرض. كان هذا بسبب حقيقة أن العلاجات الأخرى لا تعتبر قابلة للتطبيق وفعالة وغير معروف تقريبا. اليوم، ونحن نعلم أن كثيرا مما نأكل، وانعدام النظافة الجيدة عن طريق الفم، والتدخين، ومستويات التوتر العالي كلها عوامل تساهم في السرطان لماذا لا يزال في ازدياد.
اليوم، عند الجمع بين مستويات التوتر المنخفض، نظافة الفم جيدة واتباع نظام غذائي غني بيتا جلوكان، جنبا إلى جنب مع ممارسة التمارين الرياضية، مع التعرض المعتدل لأشعة الشمس الطبيعية فقط ربما مزيج مثالي للتخفيف من المخاطر منها الإصابة بالسرطان أو إلى حد كبير زيادة قدرة الفرد على القضاء الخلايا السرطانية وعكس آثار دون الحاجة للخضوع لعلاج ذلك من خلال تصميم يطيل فقط هذا المرض، وفي كثير من الحالات يجعل الأمور أسوأ. للأسف، رغم العدد الهائل في أمريكا اليوم نواجه الحقائق المالية والاقتصادية التي زادت فقط المعدلات التي انتشرت الأمراض السرطانية.
عندما تكلفة العقاقير الحفاظ على زيادة والضغط الحالي من أي وقت مضى للتبرع المزيد من الأموال لأبحاث السرطان جنبا إلى جنب مع حقيقة بسيطة وهي أن معظمهم ليس لديه ما يكفي من الدخل القابل للتصرف للاستفادة إلى نمط الحياة التي يعادل تجنب تلك العوامل الأكثر تأثيرا في الإصابة بالسرطان في المقام الأول فليس من المستغرب ثم لماذا استمرت فقط معدلات الإصابة بالسرطان في الارتفاع. ومما يزيد هذا الواقع هو أن العلاجات الطبية التقليدية لا تزال تحظى بتأييد واسع من قبل المجتمع الطبي وصناعة الأدوية والضغط على أعضاء الكونغرس من خلال مساهماتهم في الحملة الانتخابية لديها سياسات في المكان الذي يقلل من فرص واحد لديه لعلاج السرطان بفعالية مع الأساليب غير التقليدية الأخرى . الأساليب التي هي معروفة ليكون أفضل البقاء على قيد الحياة ونوعية الحياة من معدلات تلك العلاجات الطبية المكلفة بحيث يقلل فقط المرء القدرة على البقاء على قيد الحياة في الأساس.
وأصبح السباق للعثور على علاج لمرض السرطان من المال صنع آلة لمكافحة المخدرات بتصنيع وقطاع التأمين. هناك علاجات متوفرة بالفعل أن نقدم واحدة علاجات فعالة أفضل بتكلفة أقل للتعويض والقضاء على السرطان مرة واحدة وإلى الأبد. تغييرات التعليم ونمط الحياة ضرورية في يلغي الآثار التي السرطان على حياة الفرد. الأهم من ذلك علينا أن نعترف بأننا ما نأكله وما نواصل القيام على البيئة من حولنا. الخيارات التي نتخذها في كثير من الأحيان تملي كيف نحن نذهب ليعيش ويموت.